
اعتبر المخرج المصري خالد يوسف أن فوز المرشح الإسلامي حازم صلاح أبو إسماعيل برئاسة مصر في الانتخابات المقبلة سيعجل بنهاية التيار الإسلامي في البلاد؛ لأنه يعني ببساطة اندلاع ثورة ثانية في البلاد. بحسب رأيه.
ونفى خالد يوسف ما تردد أخيرا عن تأييده لحازم صلاح أبو إسماعيل، وقال إن "فوزه يعني اندلاع ثورة ثانية في مصر".
ورأى المخرج المصري أن الإسلاميين منذ فوزهم بالانتخابات البرلمانية لم يقدموا أي تصور للدولة الإسلامية أو لبناء البلاد، مشيرا إلى أن الهواجس الجنسية مسيطرة عليهم؛ حيث انشغلوا بالعري والخمر والبيكيني والحديث عن المرأة، بحسب رأيه.
ونفى خالد يوسف ما تردد أخيرا عن تأييده لحازم صلاح أبو إسماعيل، وقال إن "فوزه يعني اندلاع ثورة ثانية في مصر".
ورأى المخرج المصري أن الإسلاميين منذ فوزهم بالانتخابات البرلمانية لم يقدموا أي تصور للدولة الإسلامية أو لبناء البلاد، مشيرا إلى أن الهواجس الجنسية مسيطرة عليهم؛ حيث انشغلوا بالعري والخمر والبيكيني والحديث عن المرأة، بحسب رأيه.
واعتبر أن عمرو موسى مرشح الثورة المضادة "الفلول"، وكذلك احمد شفيق وعمر سليمان، بينما رأى أن عبد المنعم أبو الفتوح المرشح الإسلامي الأوفر حظا، وشدد على ضرورة إسقاط اللجنة الدستورية التي اختارها البرلمان.
وقال يوسف إن التيارات الإسلامية لا تتحدث إلا عن العري والخمور والبيكيني، وكل حديثهم عن المرأة.. ولا أعرف سببا لكل هذه الهواجس الجنسية المسيطرة عليهم.
وأضاف أن "الإسلاميين منذ فوزهم في الانتخابات البرلمانية لم يقدموا أي تصور للدولة الإسلامية حتى يعرف المواطنون تفكيرهم، أو أي تصور لبناء الدولة أو لحل الأزمات التي تعصف بالبلاد يوميا، مثل أنبوبة البوتاجاز أو السولار".
وأوضح المخرج المصري أن الإسلاميين ليست لديهم إلا فكرة تطبيق الشريعة الإسلامية، لافتا إلى أن الدين الإسلامي يكرس العدل والحق، وأن أحكام الشريعة لا تطبق إلا بعد أن يأخذ الشعب حقه، وهو ما لم يحدث في مصر حتى الآن بعد الثورة حتى تطبق الشريعة.
وأوضح يوسف أن الإسلاميين لم يتحدثوا عن قضايا مهمة مثل معاهدة كامب ديفيد أو تصدير الغاز إلى إسرائيل، لافتا إلى أنهم يغازلون أمريكا بعدم الحديث عن مثل هذه الأمور.
وقال يوسف إن التيارات الإسلامية لا تتحدث إلا عن العري والخمور والبيكيني، وكل حديثهم عن المرأة.. ولا أعرف سببا لكل هذه الهواجس الجنسية المسيطرة عليهم.
وأضاف أن "الإسلاميين منذ فوزهم في الانتخابات البرلمانية لم يقدموا أي تصور للدولة الإسلامية حتى يعرف المواطنون تفكيرهم، أو أي تصور لبناء الدولة أو لحل الأزمات التي تعصف بالبلاد يوميا، مثل أنبوبة البوتاجاز أو السولار".
وأوضح المخرج المصري أن الإسلاميين ليست لديهم إلا فكرة تطبيق الشريعة الإسلامية، لافتا إلى أن الدين الإسلامي يكرس العدل والحق، وأن أحكام الشريعة لا تطبق إلا بعد أن يأخذ الشعب حقه، وهو ما لم يحدث في مصر حتى الآن بعد الثورة حتى تطبق الشريعة.
وأوضح يوسف أن الإسلاميين لم يتحدثوا عن قضايا مهمة مثل معاهدة كامب ديفيد أو تصدير الغاز إلى إسرائيل، لافتا إلى أنهم يغازلون أمريكا بعدم الحديث عن مثل هذه الأمور.
المصدر ماشى
